أخي في نظري,
ليس المهم هل اخترت ؟ أم هل أجبرت؟
المهم: أين أنت الآن؟ و هل ستعمل جهدك لتبدع؟
لأننا لو نرجع دائما لنتصفح لم نحن هنا ؟ نجد انه مهما كان اختيارنا فهو من عند مسبب الأسباب, لذلك نحمد الله على ما اعطانا.
و " أسال الله عز وجل أن يوفقني و يوفقك و سائر الطلاب حتى نكون قادة و حملة لمشعل العلم دفاعا عن ديننا و خدمة لوطننا" آمين