عجبا من الانسان يعيش راكضا وراء الدنيا ناسيا الدين و العبادة غير أبه لما سيلقاه في أخرته و من ماقاله الشعراء في هذا الموضوع :
نرقع دنيانا بتمزيق ديننا فلا يبقى لا ديننا و لا ما نرقع
فطوبى لمن أثر الله ربه و جاز بدنياه الى ما يرغب
أرى غالب الدنيا و ان طال عمره و نال سرورا و أنعما
كبان بنا بنيانا فأقامه فلما استوى ما قد بناه تهدم